الأربعاء، 8 سبتمبر 2010
العربية وعامياتها بين المدارسة والممارسة
Comments (1)
you - اللغـة العربيـة
بين المدارسـة والممارسـة
(ورقة للمداولة حول الإفادة من طبيعة اللغة العربية وموادها اللهجية الفصيحة في التعليم والفن والحياة: تيسيرا وإثراءًا)
المادة العلمية للورقة
الدكتور عبده الراجحي - الدكتور عبد الحكيم العبد
الدكتورة أميمة فيصل - الدكتور هاني عبد المقصود - الدكتور حسن مغازي
تحريـر وتنسيـق وإشـراف ومشاركة
الدكتور عبد الحكيم العبد
رئيس قسم اللغة العربية - مركز اللغات والترجمة - أكاديمية الفنون
(مارس 2002م - ذو الحجة 1422هـ)
▲مَخْلَص:
إن المواد اللهجية في العربية باعتبارها ليست لهجات أو لغات مختلفة كما هو الشأن في اللغات ذات التعويل التوصيلي علي الصوائت هي (في العربية خاصة) مواد لهجية واقعية وقراءات قرآنية توجب أن نعتد بها؛ لاباعتبارها مجرد حاجة عند الضرورة؛ وإنما باعتبارها ثروات تلزم لجدة الإبداع وحياة اللغة والوحدة الثقافية الذكية الطلية للأمة. وما الدراما في أيامنا بأقل تأسيسا لديوان العرب البلاغي من الشعر في عصر تفرده المعروف(وهو ما أوجب علينا عمل معيارية للمحافظة على اللغة فصيحة وحدودا لما يمكن أن نستمده من اللهجيات: خطوط خضراء وزرقاء وحمراء (آلية عمل)) .
وهو ما تم توسعته بعدد من الدراسات مثلت جهود ثلاثة أجيال بحثية فى العربية حديثا؛. والباحثون كما هم علي غلاف الورقة : عبده الراجحي – عبد الحكيم العبد – أميمة فيصل – هاني عبد المقصود – حسن مغازي؛ ولنفتح الباب لكل إسهام وكل توجيه أيضا.
د. عبد الحكيم العبد
(مركز اللغات والترجمة – أكاديمية الفنون)
you - اللغـة العربيـة
بين المدارسـة والممارسـة
(ورقة للمداولة حول الإفادة من طبيعة اللغة العربية وموادها اللهجية الفصيحة في التعليم والفن والحياة: تيسيرا وإثراءًا)
المادة العلمية للورقة
الدكتور عبده الراجحي - الدكتور عبد الحكيم العبد
الدكتورة أميمة فيصل - الدكتور هاني عبد المقصود - الدكتور حسن مغازي
تحريـر وتنسيـق وإشـراف ومشاركة
الدكتور عبد الحكيم العبد
رئيس قسم اللغة العربية - مركز اللغات والترجمة - أكاديمية الفنون
(مارس 2002م - ذو الحجة 1422هـ)
▲مَخْلَص:
إن المواد اللهجية في العربية باعتبارها ليست لهجات أو لغات مختلفة كما هو الشأن في اللغات ذات التعويل التوصيلي علي الصوائت هي (في العربية خاصة) مواد لهجية واقعية وقراءات قرآنية توجب أن نعتد بها؛ لاباعتبارها مجرد حاجة عند الضرورة؛ وإنما باعتبارها ثروات تلزم لجدة الإبداع وحياة اللغة والوحدة الثقافية الذكية الطلية للأمة. وما الدراما في أيامنا بأقل تأسيسا لديوان العرب البلاغي من الشعر في عصر تفرده المعروف(وهو ما أوجب علينا عمل معيارية للمحافظة على اللغة فصيحة وحدودا لما يمكن أن نستمده من اللهجيات: خطوط خضراء وزرقاء وحمراء (آلية عمل)) .
وهو ما تم توسعته بعدد من الدراسات مثلت جهود ثلاثة أجيال بحثية فى العربية حديثا؛. والباحثون كما هم علي غلاف الورقة : عبده الراجحي – عبد الحكيم العبد – أميمة فيصل – هاني عبد المقصود – حسن مغازي؛ ولنفتح الباب لكل إسهام وكل توجيه أيضا.
د. عبد الحكيم العبد
(مركز اللغات والترجمة – أكاديمية الفنون)
hakimbblog: الانهيار بعد الانفجار
hakimbblog: الانهيار بعد الانفجار: "الانهيار بعد الانفجار: د.عبد الحكيم العبد *زوبعة زنخة وعرَض لانهيار فعلى فى مصر بين القضاة والمحامين اليوم فى غيبة ديموقراطية حقيقية، وغيبة..."
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)